تحاميل البوكوين Alboqueen Ovules دواعي استخدامها
البوكوين تحاميل مهبلية هي أفضل حل لمشاكل المهبل.
تعد تحاميل البوكوين فعالة في التخلص الجراثيم والبكتيريا والفيروسات التي تسبب التهابات وأمراض في منطقة المهبل.
تحاميل البوكوين هي تحاميل مهبلية موضعية تعمل على وقف النزيف مع توفير مفعول مطهر، تعمل على تضييق الأوعية الدموية ووقف النزيف بسرعة.
مناسبة للاستخدام مع حالات تنظير عنق الرحم والتهاب عنق الرحم وجميع أنواع الالتهابات المهبلية (مثل إفراز الدم الناتج عن بكتيريا المشعرات والفطريات) وحكة الفرج والتقرحات.
تتميز تحاميل البوكوين بأنها تحاميل مهبلية للفطريات والجماع حيث تعد علاج موضعي انتقائي، لا يؤثر على الأنسجة الطبيعية في المهبل، كما أن تحاميل البوكوين لها خصائص حمضية عالية مما يجعلها فعالة مع الأنسجة التالفة والمصابة بالتقرحات والالتهابات الموجودة في منطقة المهبل.
تحاميل البوكوين للتضييق لا تؤثر على توازن درجة الحموضة في المهبل.
ما هي فوائد تحاميل البوكوين المهبلية؟
- لا تؤثر على نسيج المهبل الداخلي الطبيعي.
- تحافظ على توازن درجة الحموضة ( قيمة PH ) داخل المهبل بشكل فعال، مما يدعم إعادة تكوين البكتيريا الفسيولوجية النافعة داخل المهبل، وبذلك يوفر حماية من الإصابة بالعدوى البكتيرية أو الفطرية أو الفيروسية.
- تتميز تحاميل البوكوين أنها ذات مفعول مضاد للبكتيريا قوي، حيث أنها فعالة في علاج العدوى الناتجة عن الإصابة بـ: التريكوموناس وداء المشعرات وحتى بعض الفيروسات والفطريات.
- تحاميل البوكوين لها تأثير قابض مما يجعل لها تأثير في وقف النزيف.
- استخدام تحاميل البوكين لايسبب اي جروح او ندوب داخلية في المهبل أو عنق الرحم.
- تحاميل البوكوين لا تؤثر على المرونة الطبيعية لقناة عنق الرحم.
- تتميز بمكوناتها الطبيعية لذلك يمكن استخدامه بأمان وعلى نطاق واسع (إلا في حالة معرفة تاريخ تحسسي لأحد المكونات الفعالة).
- تحاميل البوكوين هي تحاميل مهبلية للفطريات والجماع سهلة الاستخدام والتطبيق.
- تتميز تحاميل البوكوين للتضييق بمفعولها الفوري في التضييق والشد.
مكونات تحاميل البوكوين:
تحتوي تحاميل البوكوين على مكونات طبيعية وذات فعالية عالية. منها
الزعفران 100 مجم:
تحتوي تحاميل البوكوين على مادة الزعفران التي تتميز بتأثيرها المضاد للبكتيريا.
يعمل الزعفران على تعزيز التئام الجروح الموجودة في نسيج المهبل.
الصبار 200 مجم:
تحاميل البوكوين تحتوي على الصبار المعروف بخصائصه المرطبة حيث انه يرطب النسيج الداخلي للمهبل ويحميه من الجفاف الذي قد يتسبب في حدوث التقرحات والحكة.
يعمل الصبار أيضاً على سرعة شفاء الانسجة المصابة.
يتميز الصبار بخصائص مضادة للالتهابات ويقلل تهيج المنطقة الداخلية للمهبل.
البروبوليس 100 مجم:
البروبوليس يحتوي على مكونات ذات خصائص قوية مضادة للبكتيريا، يعتبر البروبوليس أقوى مضاد طبيعي لداء المبيضات.
يعمل البروبوليس الموجود في تحاميل البوكوين على تعزيز عملية التئام الجروح والتقرحات في منطقة المهبل كما يسرع من عملية الشفاء.
تحاميل البوكوين والجماع: متى وكيف نستخدمها؟
الجرعة:
تحميلة واحدة، أو حسب إرشادات الطبيب.
متى نستخدم تحاميل البوكوين:
تعتبر تحاميل البوكوين تحاميل مهبلية لمدة ثلاث ايام اسبوعياً.
حيث تستخدم تحميلة واحدة يوم بعد يوم قبل النوم مع مراعاة تجنب الجماع بعد استخدامها مباشرة أو حسب إرشادات الطبيب.
كما تستخدم بعد انتهاء الدورة الشهرية، أو بعد الولادة لتوفير مفعول مطهر يحمي من الإصابة بالعدوى.
كيف استخدم تحاميل التهاب المهبل:
- اغسلي اليدين جيداً بالماء الدافئ والصابون، ثم جفيفيهما جيداً.
- قومي بإزالة الغلاف الخارجي للتحميلة قبل الاستعمال.
- استلقي على ظهرك واثني ركبتيك.
- قومي بإدخال التحميلة ببطء داخل المهبل مع الحرص على الوصول إلى أعلى نقطة يمكن الوصول لها بسهولة وبدون ألم.
- قومي بغسل اليدين جيداً بعد الاستخدام.
نصائح مهمة يرجى مراعاتها عند استخدام التحاميل المهبلية:
- التحميلات المهبلية يمكن أن تتحرك أو تنزل من مكانها بعد استخدامها لذلك ننصح باستخدامها قبل النوم.
- إذا كنت تجدين صعوبة بإدخال التحاميل فقد يكون من المفيد جعل سطح التحميلة رطباً بمسح سطحها بالقليل من الماء لضمان سهولة ادخال التحميلة دون ألم.
- في بعض الحالات قد ينصح الطبيب باستخدام اكثر من تحميلة واحدة في اليوم، أو استخدام تحميلة كل يومين، وفي بعض الحالات قد يكرر الطبيب دورة العلاج، كل هذا يختلف حسب شدة العدوى والالتهاب، قومي بإتمام الكورس العلاجي كاملاً كما وصفه لك الطبيب.
- يفضل عدم استعمال الفوط النسائية أثناء فترات استعمال التحاميل المهبلية، لأن الفوط النسائية تمتص المادة الدوائية في التحاميل وتقلل من فعاليتها، ولكن يمكن استعمال الفوط اليومية التي تحمي من الإفرازات الخفيفة التي قد تصاحب استعمال التحاميل النسائية.
- النساء الحوامل يجب عليهم استشارة الطبيب قبل استخدام أي تحاميل مهبلية للالتهابات.
التجارب السريرية لاختبار التأثير العلاجي لتحاميل البوكوين:
- استخدام alboqueen ovules في علاج حالات تنظير الرحم:
تم اختبار تحاميل البوكوين على 60 حالة تم اختيارها لمريضات تنظير عنق الرحم، ومن بين هؤلاء 11 حالة خفيفة و 35 حالة متوسطة و 14 حالة خطيرة، باستثناء حالات التنشؤ الظهاري العنقي وسرطان الرحم.
طريقة العلاج خلال التجربة السريرية:
في هذه التجربة تم بدء العلاج بعد 3-5 أيام من توقف الحيض، استخدمت التحاميل مرة واحدة كل يومين، اربع تحاميل تمثل كورس علاجي واحد.
في حالات التهاب المهبل الشديدة تم استخدام مضادات حيوية بالتزامن مع استخدام تحاميل البوكوين.
نتائج التجربة السريرية:
- تحاميل البوكوين المهبلية لها تأثير علاجي على تنظير عنق الرحم.
- تحاميل البوكيوين لا تسبب ندوب بعد علاج عنق الرحم.
- لا يحدث تهيج للرحم أثناء أو بعد العلاج.
- لا تتسب تحاميل البوكوين في حدوث ألم في البطن ولا تغيير في حجم الدورة الشهرية.
- لا تسبب تحاميل البوكوين في حدوث نزيف مهبلي عند الاستخدام.
- استخدام تحاميل البوكوين في علاج حالات التهاب المهبل:
تم اختبار alboqueen ovules كـ تحاميل مهبلية للالتهابات على 200 حالة تعاني التهاب المهبل الناتج عن الإصابة بأنواع مختلفة من البكتيريا والفيروسات التي تصيب المهبل بشكل كبير بين النساء مثل:
- التهاب المهبل الناتج عن العدوى الفطرية.
- التهاب المهبل الناتج عن الإصابة بداء المشعرات (الترايكوموناس).
- التهاب المهبل الناتج عن العدوى البكتيرية.
- التهاب المهبل الناتج عن التقدم في السن.
طريقة العلاج خلال التجربة السريرية:
في هذه التجربة تم استخدام تحاميل البوكين بعد 3 أيام من نزول الحيض، تم تطبيق تحميلة واحدة في اليوم الرابع من الدورة الشهرية، ولمدة 6 أيام متتالية وهذه الطريقة تمثل كورس علاجي واحد.
نتائج التجربة السريرية:
- وجد أن تحاميل البوكوين هي تحاميل مهبلية للالتهابات تعمل بشكل انتقائي على الأنسجة المصابة بالعدوى والأنسجة التالفة والانسجة المرضية.
- تحاميل البوكين فعالة في القضاء على العدوى أي كان نوعها (فطرية، بكتيرية ،فيروسية) دون أن تسبب أي ضرر للنسيج الداخلي الطبيعي الغير مصاب من المهبل.
- تحاميل البوكوين لا تؤثر على البكتيريا النافعة ( الفلورا) الموجودة بشكل طبيعي في المهبل، بل وجد انه يحافظ عليها ويعزز نموها للمستوى الطبيعي.
- تحاميل البوكوين هي تحاميل مهبلية للفطريات حيث أنها فعالة في تقليل حكة الفرج بسرعة.
- تحاميل البوكين لها تأثير قابض مما يعزز من سرعة التئام الجروح وتقليل النزيف بشكل ما.
لنتعرف في الأسطر التالية على التهاب المهبل ماهو، وماهي أسبابه وأعراضه:
التهاب المهبل هو التهاب يحدث في الغشاء الداخلي المبطن للمهبل، يمكن أن يؤدي إلى إفرازات وحكة وألم.
أسبابه:
- عادة ما يكون السبب هو تغيير في توازن البكتيريا النافعة الموجودة في المهبل.
- تغير في مستوى حموضة المهبل PH خلال الدورة الشهرية أو عند استخدام مستحضرات تحتوي على الصابون والعطور.
- يمكن أن يؤدي انخفاض مستويات هرمون الاستروجين بعد انقطاع الطمث وبعض الاضطرابات الجلدية أيضًا إلى التهاب المهبل.
أكثر أنواع التهاب المهبل شيوعًا هي:
- التهاب المهبل البكتيري: ينتج هذا عن فرط نمو البكتيريا الموجودة بشكل طبيعي في المهبل، مما يخل بالتوازن الطبيعي.
- عدوى الخميرة: تحدث هذه عادة بسبب فطريات تحدث بشكل طبيعي تسمى المبيضات البيضاء.
- داء المشعرات: يحدث هذا بسبب عدوى طفيلية وغالبًا ما ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي.
أعراض التهاب المهبل:
يمكن أن تتضمن علامات التهاب المهبل وأعراضه ما يلي:
- تغير في اللون أو الرائحة أو كمية الإفرازات من المهبل.
- حكة أو تهيج.
- ألم أثناء الجماع.
- ألم وحرقان عند التبول.
- نزيف مهبلي خفيف أو بقع دم.
إذا كنت تعانين من إفرازات مهبلية، فقد تشير خصائص الإفرازات إلى نوع التهاب المهبل الذي تعانين منه:
- التهاب المهبل الجرثومي: قد تصابين بإفرازات بيضاء مائلة للرمادي وذات رائحة كريهة، قد تكون الرائحة التي توصف غالبًا على أنها رائحة غريبة أكثر وضوحًا بعد ممارسة الجنس.
- عدوى فطرية: العرض الرئيسي هو الحكة، وفي بعض الحالات قد يكون مصحوباً بإفرازات بيضاء سميكة تشبه الجبن.
- داء المشعرات: يمكن أن تسبب عدوى تسمى داء المشعرات (ترايكوموناتس) إفرازات صفراء مخضرة، وأحيانًا رغوية.
متى تزورين الطبيب؟
قومي بمراجعة الطبيب النسائي إذا كنتي تعانين من ألم وعدم راحة في منطقة المهبل خاصة في الحالات التالية:
- لديكي رائحة غريبة أو كريهة في منطقة المهبل مصحوبة بإفرازات أو حكة.
- لم تصابي أبدًا بعدوى مهبلية.
- أصبتِ بالتهابات مهبلية من قبل.
- لقد أكملت دورة علاج من التحاميل المهبلية لعلاج التهاب المهبل أو المطهرة والتي لا تستلزم وصفة طبية واستمرت الأعراض بعد ذلك.
- تعانين من حمى أو قشعريرة أو ألم في الحوض.
العوامل التي قد تجعلك أكثر عرضة للإصابة بالتهابات المهبل:
تتضمن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالتهاب المهبل ما يلي:
- التغيرات الهرمونية، مثل تلك المرتبطة بالحمل أو استخدام حبوب منع الحمل أو انقطاع الطمث.
- الإصابة بعدوى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي.
- استخدام الأدوية، مثل المضادات الحيوية والمنشطات.
- الإصابة بمرض السكري غير المنضبط.
- استخدام مستحضرات العناية الشخصية ومستحضرات النظافة النظافة صابون الفقاعات أو البخاخ المهبلي أو مزيل العرق المهبلي.
- ارتداء ملابس رطبة أو ضيقة.
- استخدام اللولب الرحمي لتحديد النسل.
Leave your comment